في البداية أريد تعريفكم بنفسي انا عالم الأثار موسى ؛لقد أحببت الفراعنة لأنهم غامضين و متقدمين في أشياء كثيرة مثل:الطب , الفلك , الهندسة  و أشياء أخرة كثيرة. في يوم شديد الحرارة في وادي الملوك,ذهب عالم الأثار موسى ليكتشف سر التحنيط فدخل اِلى مقبرة الملك توت عنخ أمون ثم فتح التابوت فوجد أن المومياء مغلفة بالشاش و القماش؛ ثم عاد اِلى المنزل و بحث على الأِنترنت فوجد ان{المصريون القدماء أعتقدوا أن الأِنسان يبعث مرة اُخرة و يعيش حياة ابدية لذا أهتموا بالتحنيط و بناء المقابر}ثم اغلق الحاسوب وخلد الى النوم و أثناء نومه حلم حُلماً غريباً , حلم  انه قابل الملك توت عنخ أمون فقال له: هل لديك اي سؤال او اعود الى سباتي    

الطويل جدا جدا  و الممل فقال العالم:انتظر أيها  الملك عندي لك سؤال فقال الملك:اسأل . فقال العالم :ما هو التحنيط !فقال الملك :إن مصطلح التحنيط هو عملية تعقيم و حفظ  الجثث الميتة ، حيث ان الهدف من ذالك هو لبعض الأسباب العلمية و بع المعتقدات الدينية مثلا:شعب الإسكيمو يدفنون موتاهم في الجليد لعدم توفر الأراضي الرملية  و هناك بعض القبائل  يدفنون موتاهم في الماء ثم سأل العالم الملك :ماذا إستعملتم في التحنيط ! فرد عليه الملك قائلا:في بداية عملية التحنيط نبدأ بتنظيف الجثة من الداخل{إخراج الأعضاء } ثم ندهنها بالزيوت و نغلفها بقماش الكتان

و نضعها في التابوت واخيرا ندفنها . أنا عالم  الأثار موسى عرفت أن الفراعنة إهتموا بالتحنيط لإنهم إعتقدوا ان الإنسان يبعث مرة أخرى و يعيش حياة أبدية و عرفت ايضاً ان مصطلح التحنيط  هو عملية تعقيم و حفظ الجثث الميتة ،حيث ان الهدف من هذه العملية هو لبعض الأسباب العلمية أو بعض المعتقدات الدينية و عرفت ايضاً انهُ تتم  معالجة الجثث بمختلف أنواع المواد التي يمكن ان تمنع تعفن الجثث او إبطاء ذلك و اخيراً عرفت سر التحنيط